- الجهد الكبير في متابعة الطلاب: يحتاج المُعلمون والأساتذة إلى بذل جهود كبيرة جدًا لمتابعة الطلبة المتعلمين في المدارس والجامعات عند التحول الرقمي، كما أنهم يستغرقون وقتًا أطول حتى يتمكن الطالب من استيعاب المعلومات المطلوبة.
- عدم دقة آليات التقويم: لن تكون آليات التقييم والتقويم دقيقة عند التحول الرقمي خلافًا لعملية التعليم التقليدية في المدارس والجامعات، وذلك لأن معظم الطلبة يغشون في الاختبارات عند التحول الرقمي في التعليم.
- الوقت الطويل لإعداد المحتوى: عادة ما يستغرق المعلمون والأساتذة الجامعيون وقتًا أطول في إعداد المحتوى والمحاضرات قبل عرضها للطلبة عند الاعتماد على الوسائل الرقمية.
- الإجهاد البدني: يتم الجلوس أمام الشاشات فترة طويلة عند التحول إلى الوسائل الرقمية في التعليم، وهو ما يؤدي إلى ظهور آلام الظهر بالإضافة إلى جفاف العينين أيضًا وغيرها من الآثار السلبية الأخرى.
- قلّة التفاعل: لا يجد المدرّسون تفاعلًا كبيرًا بينهم وبين الطلبة عند التحول إلى الوسائل الرقمية في التعليم، كما أن التحول الرقمي في التعليم يؤثر على العلاقة الحقيقية التي ينبغي أن تنشأ بين المعلمين والطلبة أيضًا.
- تشكّل العادات الدراسيّة السيئة: عند الجلوس على أجهزة الحاسوب للتعليم والدراسة يلجأ الطلبة إلى بعض العادات الدراسيّة السيئة، ومن ذلك الاعتماد على متصفح الإنترنت للعثور على أسهل الحلول للأسئلة بدلًا من التفكير في حلّها.
- المشاكل التقنية: ربما تتعرض الوسائل الرقمية إلى العديد من المشاكل التقنية التي تستغرق وقتًا لاكتشافها وحلها والتعامل معها بالشكل الصحيح، وربما يؤدي ذلك إلى عدم استكمال العملية التعليمية على النحو المطلوب.
- الثمن الباهظ: إن استخدام التقنيات الحديثة يتطلب دفع مبالغ باهظة لتجهيز المدرسة أو المؤسسات التعليمية الأخرى حتى تصبح متوافقة مع التحول الرقمي في التعليم، وهي من السلبيات التي تعاني منها عملية التحول الرقمي.