- مع التحول الرقمي في التعليم سيصبح الطالب عنصراً مكوناً في العملية التعليمية ليس المتأثر.
- سيتم تجميع نموذج التعليم عبر الإنترنت بشكل متصل أو غير متصل.
- سيتم تصميم خبرات تستند للتطبيق و الإلهام و الشجاعة للطلاب.
- سيتم إنشاء عقل و انضباط مشتركين حول التعليم بشكل مستقل عن الزمان و المكان و الجهاز.
- لن يكون المعلم بعد الآن عنصراً ذاتياً للمعرفة، و سيبدأ بتوجيه الطالب إلى مصدر المعلومات المؤهلة و المتنوعة.
- المهم هو تعلم الطالب بسرعته الخاصة و ليس لمتوسط سرعة الصف. التحول الرقمي في التعليم يجلب هذا.
- بدلاً من استنباط نتائج بالقياس باستخدام الدرجات، سيتم ضمان أن يأخذ الطالب دوراً نشطاً في العملية.
- يمكن استخراج جميع نتائج الامتحانات في وقت قصير للغاية.
- سيتمكن الطلاب من الوصول إلى نتائج الاختبار في النظام عبر الإنترنت و إتاحة اختياراتهم المدرسية من خلال نفس النظام.
- سيتم عقد إحصاءات نجاح صحيحة للطلاب وسيتم تقديمها لصالح استخدام المؤسسات اللازمة في جميع أنحاء البلاد.